هل تنجح الضغوط الدولية في حماية المليشيا؟

▪️ مقال من صحيفة Maltese Herald يسلط الضوء على ضغوط الولايات المتحدة والإمارات على الجيش السوداني لوقف القتال عقب هزيمة مليشيا الدعم السريع في شمال كردفان

▪️ الولايات المتحدة والإمارات، ومعهما السعودية ومصر، أصدرت بيانًا يدعو لوقف إطلاق النار، وُصف بأنه محاولة لمنح المليشيا الإرهابية فرصة لإعادة تنظيم صفوفها

▪️ القوات المسلحة السودانية حققت انتصارًا حاسمًا وحررت شمال كردفان، فيما تجد مليشيا الدعم السريع نفسها محاصرة ومقطوعة الإمداد في جنوب غرب السودان والمثلث الحدودي مع ليبيا

▪️ المقال أشار إلى أن انهيار المليشيا بات مسألة أسابيع أو أيام إذا توقف الدعم الخارجي، خصوصًا من الإمارات، مع استمرار دعم من تشاد وخليفة حفتر

▪️ ليست هذه المرة الأولى التي تدعو فيها الإمارات إلى السلام عقب تقدم الجيش السوداني، إذ يرى المقال أن هذه الدعوات تهدف لحماية المليشيا وإطالة أمد الصراع والإبادة الجماعية

▪️ الجيش السوداني يتمركز في مواقع استراتيجية ويؤكد أنه لن يمنح المليشيا مخرجًا مجانيًا، والحرب ستستمر حتى القضاء عليها

▪️ مليشيا الدعم السريع متهمة بارتكاب جرائم إبادة في دارفور، واغتصاب جماعي، وتعذيب وقتل المدنيين، واستخدامهم كرهائن وأوراق مساومة

▪️ القيادة السودانية، برئاسة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، تعلن بوضوح رفض أي سلام مع المليشيا الإرهابية، مع توقعات بانهيارها بشكل أسرع من المتوقع

▪️ المقال ختم بمشهد مختلف لجنود القوات المسلحة السودانية وهم يلعبون مع قرد بري، في مقارنة لافتة مع جرائم مليشيا الدعم السريع الوحشية.