“إستقرار الأوضاع للأطفال في دار المايقوما”

 

أعلن السيد وليد صالح، المدير التنفيذي لدار الطفل اليتيم “المايقوما” في كسلا، عن استقرار الأوضاع داخل المركز بمدرسة الدارين في الختمية القديمة بكسلا. وأكد صالح على استمرار الجهود المبذولة من الحكومة والمنظمات الوطنية والإقليمية والدولية، بالإضافة إلى مبادرات المجتمع المحلي في كسلا.

وخلال لقاء تلفزيون ولاية كسلا، أشار صالح إلى تقديم كامل الخدمات للأطفال فاقدي السند والرعاية، بدعم من شركاء مثل منظمة اليونيسف عبر وسيط وطني مثل منظمة CDF. وأوضح أن عدد الأطفال المكفولين بلغ 62 طفلاً خلال فترة قصيرة، مع توقع زيادة هذا العدد في المستقبل.

وأشار صالح إلى أن الدار تتضمن عدة أقسام مهمة، بما في ذلك قسم للدعم النفسي والاجتماعي، وقسم خاص بالتغذية، وكادر طبي متكامل، وعيادة داخلية، بالإضافة إلى قسم مخصص للأمهات اللاتي يعملن على رعاية الأطفال.

وختم صالح بتوجيه الشكر والعرفان لولاية كسلا، حكومة وشعبًا، على جهودها نحو رعاية الأطفال، وكذلك شكر منظمة اليونيسف على دعمها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى